• Homepage
  • حقيقة/Actuality
  • الشرق الأوسط / Middle East
  • دبي/Dubai
  • رياضة / Sport
  • Policy / سياسة
    • Economy / اقتصاد
    • Foreign Policy / سياسة خارجية
    • Legal / قانوني
    • Society / المجتمع
  • 60 business minutes
    • Technology / تكنولوجيا
    • Apps / التطبيقات
    • Enterprise / مشروع – مغامرة
    • Gadgets / الأدوات
    • Mobile / متحرك
  • Advertising / إعلان
    • Ad agencies / وكالات إعلانية
    • Ad Tech / تكنولوجيا الإعلان
    • Brands / العلامات التجارية
    • Media / وسائط
    • Advertising agencies/وكالات الدعاية والإعلان
  • Science / علم
    • Research / ابحاث
    • Space / فضاء
    • Environment / بيئة
    • Health / الصحة
  • Life / حياة
    • Art and Culture / الفن والثقافة
    • Association / جمعية
    • Cosmetics / مستحضرات التجميل
    • Food / غذاء
    • موضه / Mode
    • Personalities /شخصيات
    • Cosmetics / مستحضرات التجميل
  • Business / عمل
    • Automobile / سيارة
    • طيران / Aeronautics
    • Corporates / الشركات
    • E-commerce / التجارة الإلكترونية
    • Startups / بدء
    • Telecom / الاتصالات
  • Entertainment / تسلية
    • Cinema / السينما
    • Music / موسيقى
    • Television / التلفزيون
  • إعلان/Advertising
  • متجر/Product
  • سلة/Cart
  • إتصل بنا/Contact Us
Dernières nouvelles
  • 2023 Better World Fund   |   19 Jan 2023

  • كان ليونز لانس إنترتينمنت ليونز للألعاب   |   19 Jan 2023

  • يكشف مهرجان كان ليونز عن تشكيلة رؤساء لجنة التحكيم 2023 في نسخته السبعين   |   19 Jan 2023

  • يفتح مهرجان كان ليونز باب الترشيحات لجوائز   |   19 Jan 2023

  • ماذا يحدث بعد مليار اتصال 5G؟ الموجة الثانية من الجيل الخامس   |   12 Jan 2023

  • TFWA تؤكد مواعيد معرض كان   |   05 Jan 2023

 
You are at :Home»Afrique»ريان وفواز: ما الذي يجمع بين الطفلين المغربي والسوري؟ وهل نتأثر بالمعاناة الفردية أكثر؟

ريان وفواز: ما الذي يجمع بين الطفلين المغربي والسوري؟ وهل نتأثر بالمعاناة الفردية أكثر؟

Contributor 11 Fév 2022 Afrique

أعادت قصة الطفل المغربي « ريان »، الذي ظل عالقا لأيام في جُّب عميق، تسليط الضوء على واقع العديد من الأطفال في العالم العربي. ومن بين عشرات القصص، برزت مجددا قصة الطفل السوري المختطف محمد فواز قطيفان. فماذا نعرف عن قضيته؟

فواز القطيفان هو طفل يبلغ من العُمر 8 أعوام وقد اختطفته مجموعة مجهولة في بلدة « أبطع »، الواقعة بمنطقة حوران التابعة لمحافظة درعا السورية.

وبحسب ما نقله المرصد السوري لحقوق الإنسان عن شهود عيان، فإن حادثة الاختطاف تعود إلى نوفمبر / تشرين الثاني الماضي.

واعترض ملثمان يستقلان دراجة نارية فواز وشقيقه عندما كانا في طريقهما نحو المدرسة ثم اقتاداه إلى جهة غير معلومة.

ووفقا للمرصد السوري، فقد طالب الخاطفون بفدية مقابل إطلاق سراحه. وحُدد المبلغ المطلوب بـ 500 مليون ليرة سورية، أي ما يُعادل 140 ألف دولار أميركي.


نهاية Twitter مشاركة, 1

وعلى مدى ثلاثة أشهر، تعمد الخاطفون تصوير الطفل وتعذيبه لابتزاز أسرته.

ففي مساء الخميس الماضي، انتشر مقطع مصور للطفل فواز وهو يناشد خاطفيه ويتوسل بأن يتوقفوا عن تعذيبه، قائلا: « مشان الله لا تضربوني ».

وظهر فواز في الفيديو المتداول، شبه عار وهو يحاول حماية جسده الهزيل من لسعات السوط الجلدي الذي استخدمه خاطفوه لضربه.

مآسي الأطفال تجمع العالم العربي

عبر وسم « أنقذوا الطفل فواز القطيفان »، طالبت آلاف التدوينات المتعاطفة مع الطفل السوري بتدشين حملة لجمع المبلغ المطلوب لإنقاذه من قبضة خاطفيه.

كما لاقت قصة فواز تفاعلا واسعا أيضا من عدد من الفنانين الذين نددوا بخطفه وتعنيفه.أهمل Instagram مشاركة, 1https://www.instagram.com/p/CZmQKGiqgdW/embed/captioned/?cr=1&v=14&wp=498&rd=https%3A%2F%2Fwww.bbc.com&rp=%2Farabic%2Ftrending-60293928#%7B%22ci%22%3A0%2C%22os%22%3A126211.90000000596%2C%22ls%22%3A125868.59999999404%2C%22le%22%3A126117.09999999404%7D

نهاية Instagram مشاركة, 1

لاحقا، تفاجأ مدونون بفيديو للفنان السوري عبد الحكيم قطيفان يشكر فيه المتعاطفين مع قضية الطفل فواز.

وأكد الفنان السوري أن الأسرة توشك على إنهاء معاناة فواز مضيفا أن « العائلة « قادرة على تأمين المبلغ المطلوب على أمل الإفراج عنه ».

من جهة أخرى، طالب مدونون سوريون بسن قوانين صارمة لمنع مثل هذه الجرائم التي باتت تكرر بشكل واسع في الآونة الأخيرة.

وتساءل نشطاء عن سبب تأخر السلطات السورية في إيقاف « جرائم خطف الأطفال في درعا » واعتبروا أن ما يحدث هو « نتاج سنوات من الترهيب والإفلات من العقاب ».

وظاهرة الخطف في محافظة درعا ليست وليدة اليوم، إلا أنها شهدت ارتفاعا ملحوظا ومنظما منذ عام 2017 وفق مؤسسة سوريون من أجل الحقيقة والعدالة.

وكان تجمع  » أحرار حوران » قد رصد 40 ألف حالة خطف في درعا عام 2021.

مغردون « لماذا نتفاعل مع المآسي الفردية أكثر؟ »

وبعد متابعة نشاط وسم  » #انقذوا_فواز_قطيفان « ، تبين لنا أن الحملة المطالبة بإنقاذه شهدت تفاعلا محدودا منذ انتشار خبر اختطافه قبل نحو أربعة أشهر.

لكن حجم التفاعل حولها شهد قفزة ملحوظة بعد وفاة الطفل المغربي ريان.

ويقول نشطاء إن وفاة ريان وقصته المأساوية التي تفوق الاحتمال، ساهمت بشكل كبير في التعريف بقضايا أطفال آخرين في المنطقة.

لكن هذا الزخم الإعلامي والإلكتروني الذي انطلق مع قصة ريان وامتد لاحقا لمتابعة تفاصيل اختطاف فواز، لم يمنع البعض من التعبير عن غبطته وعقد مقارنات بين المآسي الجماعية والفردية.

حتى أن شريحة واسعة من المعلقين بدأت تفاضل بينهما وتنتقد وسائل الإعلام لعدم إيلاءها الأهمية ذاتها لقصص الموت الجماعي خلال الحروب والصراعات في اليمن والعراق وسوريا، على حد قولهم.أهمل Twitter مشاركة, 6

وهنا برز السؤال التالي بقوة: لماذا نتأثر بموت ومعاناة شخص واحد أكثر من تأثرنا بالمآسي الجماعية؟

والإجابة بحسب علم النفس تكمن في حدود قدرات العقل البشري على التعاطف مع الآخرين أو ما يعرف بظاهرة « التخدير النفسي ».

ويقول المختص في علم النفس في جامعة أوريغون، بول سلوفيتش، إن العقل البشري لا يحسن التفكير والتعاطف مع ملايين الأفراد أو المآسي الجماعية، ومع تزايد العدد، سيقل اهتمامنا بقيمة حياة الأشخاص وإحساسنا بهم ».

ويشرح « معظمنا لا يستطيع التعامل مع الأرقام الكبيرة بشكل جيد للغاية. وإذا كنا نتحدث عن الأرواح، فإن حياة واحدة مهمة للغاية وسنفعل أي شيء لحماية تلك الحياة وإنقاذها ومساعدة ذلك الشخص ».

ويشير بول في دراسة مفصلة نشرها موقع بي بي سي إلى أن التركيز على مأساة واحدة أو قصة فردية تقع ضمن سياق أكبر، عادة ما يكون له تأثير أعمق على نفسية المجتمعات.

ويضرب عدة أمثلة على ذلك، فيستدل بصورة الطفل إيلان الكردي الذي غرق في البحر الأبيض المتوسط عام 2015، عندما حاولت عائلته الوصول إلى أوروبا هربًا من الحرب الأهلية السورية.

وقد أيقظت تلك الصورة المؤلمة شعور المجتمع الدولي. ودفعت الناس إلى الاهتمام أكثر بتفاصيل الأزمة السورية والالتفات لمأساة المهاجرين بطريقة لم تجذبهم بها التقارير اليومية عن سقوط آلاف القتلى.

ومع ذلك يرى المتفاعلون مع قصة ريان وفواز « أن التضامن الإنساني لاينبغي أن لا يتجزأ ». ويأمل هؤلاء في أن يسهم الزخم الإعلامي الأخير في تحسين واقع الطفل في العالم العربي.

2022-02-11
Contributor
Twitter Facebook Google + Stumble linkedin Pinterest More

Authors

Posted by : Contributor
Previous Article :

Breaking News Arabia : وبعد مالي وغينيا استهدفت بوركينا فاسو بدورها انقلاباً

Next Article :

فيروس كورونا: الشرطة الفرنسية تمنع مسيرة احتجاج بالشاحنات والسيارات في باريس قبل وصولها

Related Articles

مصادرة مليوني يورو من إيطالي باع ممتلكات نجل القذافي

مصادرة مليوني يورو من إيطالي باع ممتلكات نجل القذافي

Contributor 02 Sep 2018
ماكرون يزور ملهى فيلا كوتى أسطورة الموسيقى النيجيرى

ماكرون يزور ملهى فيلا كوتى أسطورة الموسيقى النيجيرى

Contributor 02 Sep 2018
عاجل /تأجيل انتخابات الرئاسة بالجزائر.. وبوتفليقة يعلن عدم ترشحه

عاجل /تأجيل انتخابات الرئاسة بالجزائر.. وبوتفليقة يعلن عدم ترشحه

Contributor 12 Mar 2019

تابعنا على فيسبوك

Find us on Facebook

 

 

 

 

 

Our other Press Media

Suivez-nous

Articles récents

  • 2023 Better World Fund

    2023 Better World Fund

    Contributor 19 Jan 2023
  • كان ليونز لانس إنترتينمنت ليونز للألعاب

    كان ليونز لانس إنترتينمنت ليونز للألعاب

    Contributor 19 Jan 2023
  • يكشف مهرجان كان ليونز عن تشكيلة رؤساء لجنة التحكيم 2023 في نسخته السبعين

    يكشف مهرجان كان ليونز عن تشكيلة رؤساء لجنة التحكيم 2023 في نسخته السبعين

    Contributor 19 Jan 2023
  • يفتح مهرجان كان ليونز باب الترشيحات لجوائز

    يفتح مهرجان كان ليونز باب الترشيحات لجوائز

    Contributor 19 Jan 2023

تعرف-علينا

© Copyright 2019, All Rights Reserved